في الساعات الأخيرة، أثير اسم أولمبيك مرسيليا ، الذي دخل بالفعل في محادثات متقدمة مع الشياطين الحمر، في عرض قد يصل إلى 25 مليون يورو لضم ماسون جرينوود، يبدو أن تأثير روبرتو دي زيربي قد استقر في الفريق الفرنسي الذي ينوي أن يعيش عاماً مهماً ويجعل الأمور صعبة على باريس سان جيرمان بقيادة لويس إنريكي.
هناك العديد من الفرق التي تتابع مسيرته، لكن آخر المعلومات القادمة من فرنسا تحذر من أنه سيكون هناك فصيل من مشجعي مرسيليا لن يؤيد العمل الذي وصل إلى الانضباط الأولمبي، السبب؟ الاتهام المزعوم بالعنف الجنسي الذي تعرض له غرينوود قبل بضع سنوات، رغم كل شيء، وكما يحدث عادة في مثل هذا النوع من الحالات، لا يوجد سوى عدد قليل ممن يعبرون عن هذه المبادرة.
في غضون ذلك، تم الإعلان أمس عن فابريزيو رافانيلي ، مواطن دي زيربي ولاعب مرسيليا السابق، كحلقة وصل بين الرئيس والفريق.