كورة عالمية

الاهلي يسأل مجلس النواب كيف نحصل علي حقوقنا المشروعه بعدما عطلت الحصانه تفعيل القانون

في بيان رسمي اعلن الاهلي فيه تسائل كبير لمجلس النواب كيف يأخد الاهلي حقه وجاء نص البيان كالاأتي.

الاهلي يسأل مجلس النواب كيف نحصل علي حقوقنا المشروعه بعدما عطلت الحصانه تفعيل القانون.

تقدمت اداره الاهلي اليوم الأربعاء للدكتور علاء عبد العال رائيس مجلس النواب تسأل فيها بوضوح شديد لماذا الاصرار علي عدم رفع الحصانه عن رئيس نادي الزمالك ليمثل أمام جهات التحقيق ليتم محاسبته بالقانون اسوه بكل أفراد الشعب علي التجاوزات الغير اخلاقيه والسب والشتم والخوض في الأعراض وهدم قيم الأسر المصريه.

وتسأل الاهلي في مذكرته ايضا كيف يحصل المواطن المصري علي حقوقه بالقانون في ظل وجود حصانه برلمانيه تتصدي لكل من يحاول تفعيل اليه القانون وإن اي بلاغات يتم تقديمها يكون مصيرها الإدراج المغلقه.

وجاء في المذكره أن رائيس الزمالك لم يتوقف عن السب والتطاول بحق الاهلي ومجلس إدارته من عامين ولا يزال يردد ذلك الأكاذيب والاتهامات الباطله دون حسيب أو رقيب وان النادي الاهلي تقدم بالعديد من البلاغات أمام كل الجهات المعنية وفي مقدمتها الي معالي المستشار النائب العام المحاسبه رائيس الزمالك وفقا لنصوص القانون لكن كل هذه البلاغات لم يتم النظر اليها بدعوي أنه يحمل حصانه برلمانيه تحمي تصرفاته حتي حتي ولو كانت تتجاوز في حقوق الآخرين وتوجهه الاتهامات الباطلة لهم.

وقال النادي الاهلي في مذكرته لدكتور علي عبد العال أن هناك إصرار غير مفهوم بالمره علي عدم رفع الحصانه عن رائيس نادي الزمالك وتعطيل القانون خاصه ان مجلس النواب هو المنوط اولا بالدفاع عن حقوق الشعب والمساواة بين افراده وتشريع القانون وإليه تنفيذها وليس لحمايه عضو البرلمان فقط.

وشدد النادي الاهلي علي أن استمرار هذا الامر يوحي بأن القانون لم يعد كافيا لحصول المواطنون علي الحقوق المشروعه.

وطلب الاهلي من رائيس مجلس النواب موافاته بالطريق الصحية والمشروعة حتي يحصل النادي ومجلس إدارته علي حقوقهم من من رائيس الزمالك الذي يكيل الاتهامات ويسئ الي سمعه الأسر ويتحدث بألفاظ خارجه دون ردع قانوني وأكد ثقته بأن مجلس النواب ورائيسه حريصون علي وحده الصف بين أبناء الوطن وعدم إشعال الفتنه في الوسط الرياضي خاصه ان الامور فاقه كل الحدود ونفذ الصبر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى