كورة مصرية
أخر الأخبار

حسام غالى مرشح لدخول أتحاد الكوره

أعلن الأستاذ عمرو الجناينى أمس أن الكابتن حسام غالى مرشح بقوه لدخوله كعضو فى أتحاد الكوره الفتره القادمه .

حسام غالى كادر مهم و صديق خاص لعمرو الجناينى
وصرح عمرو الجنيانى أن حسام غالى صظيق شخصى له بعيدا عن الانتماءات وانه كان قريبا جدا ليكون واحد من اعضاء اللجنه الخماسيه و تم التراجع قبل القرار النهائي بلحظات وانه يفضل دخوله اللجنه فى حال اتخاذ قرار استكمال عملهم لفتره اخرى مع زياده عضو اخر .

عمرو الجنيانى يرفض الترشح لعضويه اتحاد الكوره ويفضل عضويه فى الزمالك
وأفاد عمرو الجناينى فى تصريحاته أنه لا يفكر مطلقا فى الترشح لعضويه أتحاد الكوره الفتره المقبله و أنه يفضل العمل بنادى الزمالك على ذلك .

ويشهد العالم الفترة الأخيرة تخبطا كبيرا بسبب توسع انتشار فيروس كورونا

في معظم البلدان واجتياح العديد من الدول في العالم مما اثر بشكل ملحوظ على النشاط الرياضي خاصة كرة القدم.

وأدى انتشار الفيروس لتأجيل العديد من البطولات وإيقافها في جميع الدول بالعالم مثل الدوري الإنجليزي والدوري الإيطالي والدوري الألماني والإسباني

بالإضافة إلى تأجيل مباريات البطولات الأوروبية مثل الدوري الأوروبي ودوري أبطال أوروبا لحين اشعار آخر.

إضافة إلى ذلك ، قامت اللجنة الأولمبية الدولية بتأجيل دورة الألعاب الصيفية والتي كان من المقرر أن تلعب في هذا الصيف بطوكيو إلا أن اللجنة قررت

إقامتها العام المقبل بالإضافة أيضا إلى تأجيل بطولتي يورو 2020 وبطولة كوبا أمريكا للعام المقبل أيضا.

ويشهد العالم في الوقت الحالي حالة من الذعر؛ بسبب الانتشار السريع لفيروس كورونا المستجد “COVID-19″

وأصبح وباءً عالميًا، متسببًا في وفاة أكثر من 264 ألف حالة، وإصابة أكثر من 3 مليون و76 ألف شخص حتى الآن، وفقًا لآخر إحصائية أصدرتها منظمة الصحة العالمية.

وعلى المستوى الكروي، فقد تسبب فيروس كورونا المستجد فى إصابة العديد من اللاعبين والمسئولين بمختلف الدوريات

الأمر الذي أدى إلي تعليق كافة الأنشطة الرياضية والدوريات العربية والأوروبية حتى نهاية شهر أبريل المقبل، والبعض إلى أجل غير مسمى.

عصام موسى

صحفي مصري مواليد شهر يناير عام 1991، بدأ عمله الصحفي في يوليو 2010، مختص بأخبار كرة القدم العالمية والمصرية، وتحليل جميع جوانب الخبر لتقديم خدمة مميزة للقراء وإقادة الرأي العام بجانب إجراء مقابلات مع العديد من النجوم العرب والعالميين.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى